لبدئ مشروع
…تحتاج لفك الإرتباط التقليدي المتمثل في ” ثقافة التلبوتيك ” أو هاد دومين فيه لفلوس
…إزالة التفكير التقليدي للربح السريع ، أو إيجاد طريقة للربح السهل بدون تعب
أن تنجح مقاولة تحتاج إلى الوقت ، ابدأ بالشيء الذي ترى نفسك متمييز فيه ، المقاول الناجح هو المقاول المستعد لتلقي اللكمات والضربات أكثر من المقاولين الأخرين …و المقصود باللكمات و الضربات أن تجرب وتفشل في أقرب وقت في مجال تخصصك بالتالي بتراكم التجارب و الخبرات ، سيزداد إيمانك بتحقيق هدفك سيزيد شرط أن تسعى وراء هدفك وتقاتل حتى الرمق الأخير
لتكمل حتى الأخير يجب عليك أن تسأل نفسك لمذا أريد دخول عالم المقاولة ؟
عالم المقاولة مليء بالضغوطات النفسية وخيبات الأمل …، إذا لم تعرف الإجابة على هذا السؤال فلن تكمل، كما يجب عليك أن تسأل نفسك إلى أي حد تستطيع التعامل مع الأوقات الصعبة ؟
السعادة عند المقاول تكمن عندما يسقط في مشكلة ويقوم بحلها أو صعوبة ويتغلب عليها فكما يقول ونستون تشرشل : القوة الذاتية للإنسان هي مروره من فشل إلى فشل دون أن يفقد حماسه
ثم يلي ذلك رفع سقف التوقعات ووضع رؤية كبيرة وواضحة وتجيب نفسك عن هذا السؤال كيف ترى مقاولتك بعد عشر سنوات و كم سيكون رقم المعاملات بعد خمس سنوات مع إحاطة نفسك بأشخاص إجابيين ،
وعندما تجلس مع أشخاص عاديين سيرمون عليك قيودهم و الأشياء التي لا يستطيعون تحقيقها .
ابدأ بالإمكانيات المتوفرة لديك ثم لا تقارن نفسك مع أشخاص أقدم منك ويحققون أرقام كبيرة ، ثم ركز على الخطوة التالية فقط
السؤال الأصعب هل انت مستعد أن تضحي بسنتين حتى ثلاث سنوات دون أن تحقق أية أرباح
إذا كان جوابك هو ” لا ” لن تصبح أبدا مقاول
